عبد الطيف الشراط

أنا ماهر جدًا في العمل كمحمل و في يستعمال الحفارات والجرافات ولدي أكثر من 20 عامًا من الخبرة في هذا المجال. إنه يتطلب ردود فعل جيدة وحزمًا واهتمامًا مستمرًا، وأنا متمكن تمامًا في هذا العمل. أنا أعرف كيف أقدر المسافات ولدي إحساس بالتوازن. ليس فقط ذلك، بل أنا قادر أيضًا على اكتشاف حالات شاذة وإجراء استكشاف لأخطاء بسيطة. في المواقع الكبيرة، أستطيع أن أكون متخصصًا في قيادة نوع من الآلات، ولدي الكثير من الخبرة في التعامل مع الأعمال الأكثر إثارة للإعجاب، مثل آلة حفر الأنفاق، التي تسمح بالحفر في الأرض السفلية، على سبيل المثال لتركيب خط مترو جديد.

تجربتي المهنية تشمل العمل في مناطق متعددة في المغرب، بما في ذلك الصحراء المغربية وميناء طنجة المتوسط وميناء أغادير وميناء الناظور، بالإضافة إلى العمل على الطرق السريعة في المغرب. قمت بأداء الأعمال كمحمل وقمت بتشغيل الحفارات والجرافات.

في الصحراء المغربية، قمت بأداء العمل في ظروف صعبة وجوانب تحديد المسافات والتوازن كانت ضرورية بشكل كبير. تطلب هذا العمل ردود فعل سريعة وحسمًا في اتخاذ القرارات.

في ميناء طنجة المتوسط، قمت بتحميل وتفريغ البضائع من وإلى السفن. وكذلك في ميناء أغادير وميناء الناظور، عملت على تحميل وتفريغ الشاحنات والسفن.

في العمل على الطرق السريعة في المغرب، قادت الجرافات والحفارات كان لدي الفرصة للتخصص في قيادة هذه الآلات واستخدامها في أعمال البنية التحتية والإنشاءات.

كما أنني اكتسبت خبرة تراكمية تصل إلى 20 عامًا في هذه المجالات، مما جعلني متمرسًا في التعامل مع مختلف الظروف والمهام التي تتعلق بالمحمول والحفارات والجرافات في المواقع المختلفة في المغرب.

الغة العربية و الدراسات الاسلامية